القصة الحقيقية وراء طرد الأرواح الشريرة من إميلي روز
مقدمة للقصة الحقيقية وراء طرد الأرواح الشريرة لإيميلي روز القصة الحقيقية وراء فيلم الرعب الشهير، طرد الأرواح الشريرة لإيميلي روز، هي حكاية رائعة ومثيرة للاهتمام تم دفنها وتغطيتها منذ السبعينيات. على الرغم من أن الفيلم يعتمد على حياة شخص حقيقي، إلا أن القصة مبالغ فيها ورومانسية على الشاشة الفضية. للوصول إلى جوهر القصة، دعونا نتعمق في الحقائق الحقيقية ونستكشف التاريخ الحقيقي لهذه القضية الغامضة. أنيت مايرز وشيطان بازوزو قصة طرد الأرواح الشريرة لإيميلي روز مبنية على طرد الأرواح الشريرة في الحياة الواقعية وموت أنيليز ميشيل، وهي ألمانية كاثوليكية. امرأة عاشت من عام 1952 إلى عام 1976. كانت ميشيل ممسوسة بالشيطان بازوزو، وفشلت محاولة الكنيسة لتخليصها من الشيطان. استغرق الأمر عدة محاولات وبعض الأساليب المتطرفة التي شملت الاعتداء الجسدي والحبس - وكلها أقرتها الكنيسة الكاثوليكية - قبل أن يموت ميشيل بسبب الجفاف والجوع. السرية المحيطة بأنيليس ميشيلبسبب الادعاءات الشنيعة التي صدرت وقت وفاة ميشيل، بما في ذلك مزاعم القتل بسبب الإهمال، انسحبت الكنيسة الكاثوليكية كل ما في الأمر هو منع نشر القصة وتفاصيل القضية للجمهور. وذهبت الكنيسة إلى حد إعادة كتابة التاريخ من خلال التأكيد على أن ميشيل عانى من مرض عقلي بدلاً من الحيازة. طرد الأرواح الشريرة لإميلي روز يصبح أسطورة بدأت القصة الحقيقية وراء طرد الأرواح الشريرة تنتشر ببطء على مر السنين، وأصبحت في النهاية أسطورة و أسطورة حضرية بين محبي الرعب. أدى هذا إلى إطلاق الفيلم الخيالي The Exorcism of Emily Rose في عام 2005، مما أدى إلى اهتمام أكبر بالقصة والأساطير التي تقف وراءها. الخلاصةعلى الرغم من أن الفيلم كان مستوحى من الأحداث الحقيقية لقضية ميشيل، إلا أن وقائع القضية ظلت محاطة بالسرية والتضليل لسنوات طويلة. يلفت الفيلم الانتباه إلى القصة، لكنه لا يعكس بدقة كل حقائق المحنة وتفاصيلها. إنها قصة لا تزال تثير فضول الكثير من الناس حتى يومنا هذا، وسيظل يكتنفها الغموض لسنوات عديدة قادمة.